جدد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الأحد بالجزائر العاصمة، تأكيده أن عام 2027 ستكون حاسمة بالنسبة للجزائر بعد إتمام مسار الرقمنة وجني ثمار تطوير الإقتصاد الوطني.
وفي كلمة ألقاها أمام الطلبة بالقطب العلمي والتكنولوجي “عبد الحفيظ احدادن” بالمدينة الجديدة بالقطب العلمي والتكنولوجي “عبد الحفيظ إحدادن” بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله, بمناسبة إحياء اليوم الوطني للطالب المخلد للذكرى الـ68 لإضراب 19 ماي 1956 التاريخي, قال رئيس الجمهورية أن “عام 2027 ستكون حاسمة بالنسبة للجزائر بعد إتمام الرقمنة وجني ثمار تطوير الاقتصاد الوطني والمؤسسات الناشئة”.
وذكّر الرئيس تبون، بمسار الرقمنة الذي يتيح بناء اقتصاد عصري على أساس أرقام حقيقية بعيدا عن الضبابية، مؤكدا اعتماد الدولة “على كفاءة الطلبة وقدرات الشباب المتحكم في التكنولوجيا”.
كما أكد الرئيس تبون، أن التمويل لن يكون عائقا أمام تطور البلاد، مضيفا أن الدولة مستعدة لتمويل كافة المشاريع والأبحاث المتعلقة بالمؤسسات الناشئة.