تونس.. القضاء يحقق في ملابسات وفاة الرئيس السابق الباجي قائد السبسي

أمرت وزيرة العدل التونسية، ليلى جفال، بالتحقيق في ملابسات وفاة رئيس الجمهورية السابق، الباجي قائد السبسي، في أعقاب تقارير إعلامية مثيرة للجدل حول رحيله.

وذكرت إذاعة “موزاييك” التونسية، أن “جفال أصدرت الأمر طبقاً لأحكام الفصل 23 من مجلة الإجراءات الجزائية للوكيل العام لدى محكمة الاستئناف في تونس”.

ووجهت الوزيرة بفتح بحث تحقيقي في ملابسات وفاة رئيس البلاد السابق، وإجراء الأبحاث الجزائية اللازمة “ضد كل من سيكشف عنه البحث”، بعد ما أثير خلال لقاء تلفزيوني بشأن واقعة الوفاة.

وبحسب تقارير إعلامية، كان القيادي السابق بحركة النهضة، الشيخ محمد الهنتاتي، محور الجدل الذي أثير حول وفاة الرئيس السابق، عندما حلّ ضيفاً في أحد البرامج التلفزيونية هذا الأسبوع وادعى أن السبسي “مات مقتولاً”.

وأعلنت الرئاسة التونسية وفاة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي عن عمر يناهز الـ92 عاما في 25 جويلية/ تموز عام 2019.

أمين بوشايب

أمين بوشايب

صحفي بموقع الأيام نيوز

اقرأ أيضا

آخر الأخبار
الصين تثمن دور الجزائر في تعزيز السلام بالمنطقة والعالم نابولي يفشل في تأخير وصول مواني ليوفنتوس بن جامع يناشد المجتمع الدولي: "يجب التحرك فورا لمساعدة أطفال غزة" أسعار الذهب تقفز إلى أعلى مستوى منذ 3 أشهر زهاء 50 مشاركا في الرالي السياحي الوطني بالمنيعة الصحافة الدولية تسلط الضوء على تحرير الجزائر للرعية الإسباني قضية صنصال.. وزير الداخلية الفرنسي يهاجم "ريما حسن" التحضير لتنظيم ملتقى برلماني بخصوص التفجيرات النووية الفرنسية بالجزائر "الأرندي" يستنكر بشدة لائحة البرلمان الأوروبي "الأونروا": نحو 660 ألف طفل بغزة لا يزالون خارج المدارس الجزائر تحتضن الطبعة الإفريقية الأولى من Slush's D طقس مشمس وارتفاع في درجات الحرارة بهذه المناطق أسعار النفط تتجه نحو أول خسارة أسبوعية في 2025 استثمار كُتب السِّيَر في التربية والتعليم.. من يُوقظ أمّةً غَيّبت عظماءها في غبار التاريخ؟ مناقصة وطنية لتمويل برامج احتضان مبتكرة للمؤسسات الناشئة مبدأ "التضامن بين الأجيال".. نهج مبتكر لبناء مستقبل اجتماعي مستدام فرنسا والمخزن.. حسابات الذلّ والمهانة الجزائر في قلب الحوارات الدستورية الإفريقية الري والفلاحة في الجزائر.. استراتيجية متكاملة لتحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي بلمهدي يكشف شروط تنظيم رحلات الحج لموسم 2025