وقع معهد السلام لاتفاقيات إبراهيم الصهيوني مذكرة تفاهم، مع مبادرة “شراكة” في أبو ظبي، بهدف تعزيز الصفقات التاريخية التي أسهمت في إقامة علاقات دبلوماسية بين الكيان المحتل ودول عربية الصيف الماضي.
ووقع مذكرة التعاون المدير التنفيذي لمعهد السلام لاتفاقيات إبراهيم، روبرت غرينواي، في العاصمة الإماراتية أبوظبي، مع مؤسسي مبادرة شراكة، الإسرائيلي أميت درعي، والإماراتي ماجد السراح، وذلك بحضور جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وفتحت اتفاقيات إبراهيم بين “إسرائيل” والإمارات والبحرين الباب لعهد جديد من التطبيع المجاني، وتأسست (منظمة) شراكة، التي تعني “الشراكة”، من قبل قادة من “الكيان الاسرائلي والخليج لتحويل رؤية السلام المزعوم بين الشعوب إلى حقيقة واقعة.