أزمة مصداقية.. الإعلام الأمريكي يخفق في امتحان احتجاجات الطلبة
يواجه الإعلام الأمريكي موجة من الإنتقادات والاستنكارات، بسبب تعاطيه مع الاحتجاجات الطلابية المناصرة للقضية الفلسطينية،
يواجه الإعلام الأمريكي موجة من الإنتقادات والاستنكارات، بسبب تعاطيه مع الاحتجاجات الطلابية المناصرة للقضية الفلسطينية،
تزايدت أهمية الصحة العقلية والرفاهية العاطفية بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية، لا سيما في
تتّجه أنظار المتابعين للاحتجاجات الطلابية المناصرة لفلسطين في الجامعات الأمريكية، إلى الغرفة العليا بمبنى الكابيتول
في هذه المرحلة من الحملة الانتخابية للرئاسيات الأمريكية، فإنّ كل تصريح أو موقف أو تحالف،
مع استمرار الإبادة الجماعية في حق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر، تتراجع يوما بعد
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن وحملته الانتخابية، معضلة كبيرة تتعلق بإستمرار تدني مستويات الموافقة على
تضع مسألة حظر منصة “تيك توك” وقضية قمع احتجاجات طلبة الجامعات، وتعامل مؤسساتها الأكاديمية مع
يعتبر الأمريكيون باختلاف توجهاتهم الحزبية، حماية الولايات المتحدة من أية هجمات إرهابية، أهم الأوليات التي
دخلت السلطات الأمريكية الرسمية على خط قضية الصراع الدائر بين طلبة جامعة كولومبيا بولاية نيويورك،
يواجه رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون، انتقادات واسعة وتهديدات بعزله من منصبه، من قبل