مقتل الرئيس الإيراني في حادث “جوي” مشبوه.. هل ضغطت الموساد على زر الحرب العالمية الثالثة؟
قمة البلاهة والعبط والتلاعب بالعقل، أن يتم إخراج حادثة سقوط والأصح إسقاط طائرة الرئيس الإيراني
قمة البلاهة والعبط والتلاعب بالعقل، أن يتم إخراج حادثة سقوط والأصح إسقاط طائرة الرئيس الإيراني
في وصف دقيق لحالة و”حانة” الحرية، حين تكون أقداحُ سُكارَى تقارع بعضها البعض في حفلة
في واحدة من محطات السقوط التاريخي البائس، التي سَتُدوّنها صفحات نهر النيل العظيم، سيكتب حاضر
على هامش مشاركته في معرض للذكاء الاصطناعي في بواشنطن، وفي مصارحة مع الذات بعيدا عن
فضلا على ما يعيشه العالم، من تهاوٍ إنساني، جراء ما يجري من إبادة في الهواء
في أكثر محطات التاريخ دموية وصراعا، فإنّ الغلبة كما النصر، لم تكن للأكثر عُدة وعتادا
قبل ثمانية أشهر من تاريخ اليوم، حيث الاحتجاجات والصدامات والاعتقالات و”الهراوات” والعصي البوليسية، أضحت هي
العبث الدموي الذي مارسه كيان نتنياهو لأكثر من نصف سنة من الوحشية الصهيونية المؤطرة والمحمية
مزاعم الديمقراطية والحرية والاختلاف، التي كثيرا ما كانت واجهة للحلم الأمريكي، الـمُسوّق على مدار سنوات
خلَدَت سيرة ومسيرة الأولين في تاريخ العرب والعجم، أنه كما لكل بطش وقوة ووحشية سقف