
أمير “المؤمنين” يعفو عن بارونات “الزّطلة” ويُقَنِّن تجارتها.. “بابلو إسكوبار” يبلغكم السلام من عرش المملكة
في خطوة هي أقرب إلى صدمة العزة بإثم واقتصاد “الحشيش” منها إلى صدمة تناوله أو
في خطوة هي أقرب إلى صدمة العزة بإثم واقتصاد “الحشيش” منها إلى صدمة تناوله أو
بعبارةٍ تضاف إلى الجنون الصهيوني وساسة كيانه، ممّن تجاوزوا كل مُسَمّى للقوانين والأعراف الدولية، ناهيك
قبل أن يمرّ القطيع العربي، بمعظم أنظمته الخانعة وكثيرٍ من حكّامه المسلوبين وأغلب شعوبه المُغيّبة،
في واحدة من المقولات الخالدة التي حفظها التاريخ كشاهد على ما طُبِخ ويُطبخه من مؤامرات
لكي نعرف المفهوم الحقيقي لحرب الأعصاب القاتلة والمَبنيّة على ترقّب المجهول الذي قد يأتي في
في تجسيد فعلي للصورة الحقيقية لفرنسا كمصدر لكل شرور العالم وشذوذه القديم منه والحديث، وفي
ما الذي يجري في العالم؟ وأين قلب البشرية ولا نقول عقلها المُغيّب الإدراك والفهم؟ بل
في تزامن لا مجال فيه لأيّ صدفة من أيّ نوع كانت، وعلى مقربةٍ من الحدود
في سبعينيات القرن الفارط، وعلى هامش ما أفرزته حرب أكتوبر 1973 من تداعيات ومضاعفات إقليمية،
ظهر جليًّا خلال الأيام التي تلت اغتيال الشهيد “إسماعيل هنية” في طهران، أنه إذا كان