
القراءة.. “فريضة” أم رفاهية عقلية؟
“أمّة اقرأ لا تقرأ” عبارةٌ أطلقها الكاتب المصري “عبد التـواب يوسف أحمد” (1928 – 2015)
“أمّة اقرأ لا تقرأ” عبارةٌ أطلقها الكاتب المصري “عبد التـواب يوسف أحمد” (1928 – 2015)
ما زال المشارقة “يتعجّبون” من الجزائريّ الذي يُبدعُ في الكتابة بلغة عربية بليغة وصحيحة، لا
كانت السيّدة “المجنونة” لغزًا بالنسبة للدكتور “أبو العيد دودو”، فهي غريبة الأطوار، ولا تُخفي احتقارها
عام 1961، كان الدكتور “أبو العيد دودو” مُدرّسا للغة العربية في المعهد الشرقي بجامعة فيينا
“الجزائر” هو عنوان لمئات من الكتب التي ألّفها غربيون على امتداد قرنين من الزمان، لا
“حَلّي باش تولّي” من العبارات التي ما زالت شائعةً ويستعملها باعةُ الحلويات التقليدية في الأسواق
تكاد المخطوطات أن تكون المصدر الوحيد للتاريخ الجزائري خلال القرون التي سبقت القرن التاسع عشر
قبل أيام حلّت ذكرى رحيل الأديب والمُترجم والأكاديمي “أبو العيد دودو” الذي وافته المنيّة يوم
“الأمثال الشعبية” هي بمثابة الهواء والماء والخبز في الحياة اليومية للمجتمع، يتوارثها الناس جيلا عن
لا نغالي إذا زعمنا بأن “محمد السعيد الزاهري” كان من أكثر رجالات الفكر والإصلاح الجزائريين