سبّب خبر وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي – ومجموعة من مرافقيه – في حادث تحطّم مروحية يوم الأحد، حزنا لكل الشعوب المؤيّدة للقضية الفلسطينية، خصوصاً في ظل ما يتعرّض له
بينما ترفض الجزائر التنازل عن ملف الذاكرة أو المساومة بشأنه، لأنه يأتي في “صميم” انشغالاتها، يكون من الضروري أن تجد فرنسا -من بين أبنائها النزهاء- من يمثلها بروح من الموضوعية
سبّب خبر وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي – ومجموعة من مرافقيه – في حادث تحطّم مروحية يوم الأحد، حزنا لكل الشعوب المؤيّدة للقضية الفلسطينية، خصوصاً في ظل ما يتعرّض له
بينما ترفض الجزائر التنازل عن ملف الذاكرة أو المساومة بشأنه، لأنه يأتي في “صميم” انشغالاتها، يكون من الضروري أن تجد فرنسا -من بين أبنائها النزهاء- من يمثلها بروح من الموضوعية
إلى أيّ مدى زمني يُمكن للصهيونيّة أن تستمرّ في خداعها للعالم، وترويج أكاذيبها وأساطيرها وفرضها فرضًا على “الإنسانيّة”؟ وإلى أيّ مدى زمني يُمكن للقوى الغربيّة أن تستمرّ في دعم الكيان الصهيوني وحمايته وتجريم
“إنّ الحرب التي وسَّعت رقعة الحضارة على حساب الهمجيّين والوحشيّة كانت أحد العوامل الفعّالة في التقدُّم البشري”، هذه الكلمة للرئيسي الأمريكي “تيودور روزفلت”، وهي تُبرّر حركة الاستعمار الغربي، وتمنح “الشّرعيّة” لقتل وتدمير الشعوب
“إنّ الحرب التي وسَّعت رقعة الحضارة على حساب الهمجيّين والوحشيّة كانت أحد العوامل الفعّالة في التقدُّم البشري”،