يقضي القيادي في حركة فتح الفلسطينية “مروان البرغوثي” – المحكوم عليه بالسجن المؤبد من قبل الاحتلال الصهيوني – أيامه داخل زنزانة انفرادية، مظلمة وضيقة، حيث لا يستطيع معالجة جراحه، إثر
غالباً ما يتحدث الخبراء في مختلف المجالات عن مشروع النمو الشامل وفق “رؤية الجزائر 2030″، ما يفتح المجال لتوقّع الرهانات التي يجب خوضها لتحقيق هذه الرؤية المستقبلية تدريجيا. فإذا كان
يقضي القيادي في حركة فتح الفلسطينية “مروان البرغوثي” – المحكوم عليه بالسجن المؤبد من قبل الاحتلال الصهيوني – أيامه داخل زنزانة انفرادية، مظلمة وضيقة، حيث لا يستطيع معالجة جراحه، إثر
غالباً ما يتحدث الخبراء في مختلف المجالات عن مشروع النمو الشامل وفق “رؤية الجزائر 2030″، ما يفتح المجال لتوقّع الرهانات التي يجب خوضها لتحقيق هذه الرؤية المستقبلية تدريجيا. فإذا كان
إلى أيّ مدى زمني يُمكن للصهيونيّة أن تستمرّ في خداعها للعالم، وترويج أكاذيبها وأساطيرها وفرضها فرضًا على “الإنسانيّة”؟ وإلى أيّ مدى زمني يُمكن للقوى الغربيّة أن تستمرّ في دعم الكيان الصهيوني وحمايته وتجريم
“إنّ الحرب التي وسَّعت رقعة الحضارة على حساب الهمجيّين والوحشيّة كانت أحد العوامل الفعّالة في التقدُّم البشري”، هذه الكلمة للرئيسي الأمريكي “تيودور روزفلت”، وهي تُبرّر حركة الاستعمار الغربي، وتمنح “الشّرعيّة” لقتل وتدمير الشعوب
“إنّ الحرب التي وسَّعت رقعة الحضارة على حساب الهمجيّين والوحشيّة كانت أحد العوامل الفعّالة في التقدُّم البشري”،