هل الردع الصهيوني ناجح كما يُقال؟ وهل سبق للاحتلال أن حقّق انتصارات حقيقية في حروبه السابقة؟ سؤالان يتم طرحهما اليوم على ضوء “معركة طوفان الأقصى” التي قلبت الموازين وأعطت أكثر
طلبت الجزائر وسلوفينيا عقد جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي – غدا الاثنين – لبحث الوضع في مدينة رفح – جنوبي قطاع غزة – والتي ينفّذ فيها قطعان الجيش الصهيوني -منذ
هل الردع الصهيوني ناجح كما يُقال؟ وهل سبق للاحتلال أن حقّق انتصارات حقيقية في حروبه السابقة؟ سؤالان يتم طرحهما اليوم على ضوء “معركة طوفان الأقصى” التي قلبت الموازين وأعطت أكثر
طلبت الجزائر وسلوفينيا عقد جلسة مفتوحة لمجلس الأمن الدولي – غدا الاثنين – لبحث الوضع في مدينة رفح – جنوبي قطاع غزة – والتي ينفّذ فيها قطعان الجيش الصهيوني -منذ
“إنّ الحرب التي وسَّعت رقعة الحضارة على حساب الهمجيّين والوحشيّة كانت أحد العوامل الفعّالة في التقدُّم البشري”، هذه الكلمة للرئيسي الأمريكي “تيودور روزفلت”، وهي تُبرّر حركة الاستعمار الغربي، وتمنح “الشّرعيّة” لقتل وتدمير الشعوب
صدّرت أوروبا الوهمَ الذي اخترعته بأنّها محور التّاريخ البشري، وأنّ هذا التّاريخ عرَف “فجوة سوداء” من القرن الثامن وحتى القرن الرابع عشر الميلادي، حيث لم يعرف خلالها الإنسان أيّ حضارة. وهذا الوهم ينفي
صدّرت أوروبا الوهمَ الذي اخترعته بأنّها محور التّاريخ البشري، وأنّ هذا التّاريخ عرَف “فجوة سوداء” من القرن