تلسمان.. الإطاحة بشبكة منظمة يقودها مغربيان وحجز أزيد من قنطار كيف
أحيا الشعب الصحراوي أمس الجمعة، الذكرى الـ51 لتأسيس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو) في ظل متغيرات دولية وإقليمية غير مسبوقة، دفعت إلى المزيد من الالتفاف الشعبي الشامل
تظلّ “السيادة الوطنية” أهم مكسب يجب المحافظة عليه في أي دولة، لأنها مصدر القدرة على اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية والعسكرية دون تدخل خارجي، ولكن حماية “السيادة الوطنية” تتطلب عاملين أساسيين،
أحيا الشعب الصحراوي أمس الجمعة، الذكرى الـ51 لتأسيس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو) في ظل متغيرات دولية وإقليمية غير مسبوقة، دفعت إلى المزيد من الالتفاف الشعبي الشامل
تظلّ “السيادة الوطنية” أهم مكسب يجب المحافظة عليه في أي دولة، لأنها مصدر القدرة على اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية والعسكرية دون تدخل خارجي، ولكن حماية “السيادة الوطنية” تتطلب عاملين أساسيين،
كانت اللغة العربية هي البوّابة التي دخل منها الغرب الأوروبي إلى المدنيّة والحضارة وميادين الفلسفة والعلوم والمعارف. وكانت العربيّة هي المفتاح السحري الذي فتح به المستشرقون خزائن كنوز التّراث العربي.. وقد كان لهم
أحدث الشاعر الجزائري “العفيف التلمساني” ثورةً شعريّة في القرن السابع الهجري، ولعله كان يُريد إيقاظ الضَّمير العربي النّائم آنذاك، وتذكير الإنسان العربي بأمجاده وخصاله وتراثه وأصالته حتى لا يستسلم للخمول و”الانهزاميّة”، وينبعث فارسًا
أحدث الشاعر الجزائري “العفيف التلمساني” ثورةً شعريّة في القرن السابع الهجري، ولعله كان يُريد إيقاظ الضَّمير العربي